Titre : | نظرية الغلط في قانون العقوبات المقارن : أبعاد فكرة الغلط - حقيقة الغلط وأساس رفع التكليف فيه – الإشارة في نطاق القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة للغلط - الغلط في مجال فقه العبادات - المعاملات - الأحوال الشخصية - الجنايات والعقوبات - الغلط في نطاق القانون المدني - الغلط في نطاق القانون الإداري - مدى تأثير الغلط في المعاهدات الدولية - صلة الغلط بالعلم - استقلال الغلط عن الجهل والخطأ - استقلال الغلط قانونا - أحكـام الغلط - الغلط في طبيعة السلوك الإجرامي - أحكام الغلط في زمان الجريمة ومكانها - أثر الغلط في الأسباب المؤثرة في الجريمة والمسؤولية والعقوبة - أثر الغلط في موانع المسؤولية الجنائية - حكم الغلط في ظروف الجريمة |
Auteurs : | مجيد خضر السبعاوي, Auteur |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | المركز القومي للإصدارات القانونية, 2013 |
ISBN/ISSN/EAN : | 978-977-6223-30-1 |
Format : | 541 ص / 24 سم |
Langues: | Arabe |
Index. décimale : | 345-02-155 (قانون العقوبات العام) |
Mots-clés: | CRIMINAL LAW ; PROVISIONS OF SHARIA ; PUNISHMENT ; ERRORS ; CRIME ; CRIMINAL PROCEDURE ; COMPARATIVE LAW ; ISLAMIC LAW الغلط ; الأبعاد ; الماهية ; الأحكام ; الأثر |
Résumé : |
ملخص
أبعاد فكرة الغلط - حقيقة الغلط وأساس رفع التكليف فيه – الإشارة في نطاق القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة للغلط - الغلط في مجال فقه العبادات - المعاملات - الأحوال الشخصية - الجنايات والعقوبات - الغلط في نطاق القانون المدني - الغلط في نطاق القانون الإداري - مدى تأثير الغلط في المعاهدات الدولية - صلة الغلط بالعلم - استقلال الغلط عن الجهل والخطأ - استقلال الغلط قانونا - أحكـام الغلط - الغلط في طبيعة السلوك الإجرامي - أحكام الغلط في زمان الجريمة ومكانها - أثر الغلط في الأسباب المؤثرة في الجريمة والمسؤولية والعقوبة - أثر الغلط في موانع المسؤولية الجنائية - حكم الغلط في ظروف الجريمة إن توافر الإرادة وهي عنصر جوهري في القصد الجرمي يقتضي أن يكون الجاني(عالما) علما حقيقيا صحيحا بطبيعة الفعل الجرمي وبمقدار خطورته وبالنتيجة الجرمية وان تسلسلت وذهبت حلقاتها بعيدا عن توقع الجاني، وأن يكون عالما بمدى قيام السببية بين ذاك الفعل وتلك النتيجة، بحيث يكون عالما بكافة الأمور والأحداث والوقائع التي تصاحب الفعل وتحيط به حتى يكون سببا في النتيجة الجرمية. ويبدو من خلال ذلك أن (العلم الحقيقي) يحظى بأهمية جوهرية في صوغ القصد، وان سلمنا بأن العلم باعتباره عملية نفسية لا يمثل جوهر القصد، ذلك لأنه لإارادة بغير علم، فارادة النتيجة ماهي الا نشاط واع يوجهها الجاني نحو النتيجة الجرمية بناء واعتمادا على علمه بها وبمدى سيطرته عليها وتوقعه تحققها، بالنظر لما تمثل في ذهنه عنها وعن مدى قيام السببية بينها وبين فعله المفضي اليها، ومتى حصلت النتيجة الجرمية دون أن يتوقعها الجاني كأثر لازم أو ممكن الوقوع عن فعله، فان ذلك يعني بأن ارادته لم تتجه إلى تحقيقها بصورة حقيقية. وهكذا فان علم الجاني بكافة العناصر الموضوعية الأساسية والإضافية لتكوين الجريمة والعلم بكافة ظروفها هي مرحلة أولية وشرط لازم لتكوين الإرادة المتجهة لتكوين النتيجة الجرمية، فالعلم الحقيقي والصحيح هو الذي يعطي إرادة الفعل صفتها الجرمية، بحيث يصاغ القصد من اجتماعهما، لابل أن المشرع قد يقيم المسؤولية الجنائية على مجرد افتراض العلم أو امكانيته في حالة المسؤولية غير العمدية عن الخطأ. |
Note de contenu : |
الفهرس
الباب الأول-فكرة الغلط ف1.أبعاد فكرة الغلط ف2.ماهية فكرة الغلط الباب الثاني-أحكام الغلط ف1.أثر الغلط في العناصر الأساسية والشروط المفترضة ف2.أثر الغلط في الأسباب المؤثرة في الجريمة والمسؤولية والعقاب |
En ligne : | https://books.google.dz/books?id=jVisDQAAQBAJ&printsec=frontcover&redir_esc=y#v=onepage&q&f=true |
Exemplaires (1)
Code-barres | Cote | Support | Localisation | Section | Disponibilité |
---|---|---|---|---|---|
DR020891 | DPG00626 | 1 | Ouvrages | 35 | Libre accès Disponible |