Titre : | مدخل الى مناهج البحث العلمي |
Auteurs : | محمد محمد قاسم, Auteur |
Type de document : | texte imprimé |
Editeur : | الاسكندرية-دار المعرفة الجامعية, 2003 |
Format : | ص248 / غ.مجلد / 24سم |
Note générale : |
|
Langues: | Arabe |
Index. décimale : | 340-11-26 (منهجية القانون) |
Mots-clés: | منهج البحث/ البحث العلمي |
Résumé : |
يهدف البحث العلمي كمسعى إنساني إلى تفسير ما يحدث حولنا من ظواهر، والغاية التي يرنو إليها الإنسان العالم هي فهم العالم الطبيعي. فإن تحققت الأهداف والغايات تيسر لنا إقامة نسق نظري ينطوي على القوانين التي تسوس أغلب الظواهر. راح الإنسان يبحث عن السنن والقوانين التي تحرك العالم بوصفه نسقا مركبا، ولم يفلح الإنسان في مسعاه إلا من خلال البحث ، والبحث العلمي بالذات الذي أيقظ لديه ملكات الإدراك الواعي والفهم والتفسير في إطار سببي وتحليلي. وقد قلل الأخذ بأسباب البحث العلمي من شأن الأساليب التقليدية مثل الرجم بالغيب أو التوصل إلى نتائج دون استناد إلى مقدمات كافية ينصرف الهدف من هذا البحث نحو البحث من المناهج العامة عمومية شاملة بتحديد المقصود من العلم، والبحث العلمي، وأسس هذا المنهج، ثم الإشارة إلى أكثر مناهج العلم شيوعاً في الحضارة الإنسانية. في الفصل الأول من الكتاب والمعنون بـ"العلم والمعرفة العلمية" ثم تحديد المقصود بالعلم كنشاط عقلي تجريبي، وشروط قيامه، ومتى تصبح المعرفة عملية، كما وتم بيان خصائص المعرفة العلمية، مع اعتراض إن قيام هذا النوع من المعارف يكفل مناخاً ملائماً لِنشأة المنهج العلمي. أما الفصل الثاني "مناهج العلوم" فخصص لتحديد الإطار العام لمنهج العلم بما ينطوي عليه من عمليتين رئيسيتين هما الاستقرار والاستنباط أو التحليل والتركيب، كما وتم في هذا الفصل مناقشة مدى العلاقة بين الفلسفة بالمنهج، ومن ثم تم تفصيل صلة المناهج بالمنطق على أساس إن الدراسات المنهجية جميعها تنطوي تحت منطق العلوم. الفصل الثالث"أسس ومصادرات مناهج البحث العلمي" فخصص لمناقشة مجموعة من الأسس الوجودية والأسس المعرفية والأسس المنطقية اللازمة لقيام مناهج البحث العلمي، كما وتم في هذا الفصل تناول اقتراح "برتر أند رسل" الذي يدور حول تحديد خمس مصادرات للبحث العلمي كأساس للبحث بديلاً للاستقراء مبدءاً ومنهجاً. وهذه المصادرات هي: الدوام النسبي، الخطوط العلية، الاتصال، البنائية، التمثيل. أما الفصل الرابع"المنهج التجريبي بين العلوم الطبيعية والعلوم الاجتماعية" فناقش مفاهيم أساسية يستند إليها المنهج التجريبي مثل التجريب كسبيل للبحث والاستقصاء والتحقيق، ويعرض أيضاً للمراحل العامة للمنهج التجريبي من ملاحظة وتجربة ثم وضع الفروض العلمية إلى مرحلة التحقق من هذه الفروض. وفي الفصل الخامس "المنهج الاستدلالي" ثم مناقشة معنى الاستدلال بصفة عامة، ثم ارتباطه بالبرهان بصفة خاصة، كما وفصل فيه القول في علاقة البرهان بالنسق الاستنباطي، ولما كان "إقليدس" يعد رائداً في صياغة النسق فقد بدأ الحديث به، وثني بمحاولة "جوتلوب فريجة"... وجاء الفصل الأخير "المنهج العلمي عن ابن النفيس" ليكون بمثابة دراسة تطبيقية لما سبق دراسته في الفصول الخمسة السابقة، وفيه تم توضيح كيف كان "ابن النفيس" مدركاً لعناصر المنهج العلمي، وكيف مارس البحث العلمي في نطاق الطب وغيره في إطار قواعد منطقية ومنهجية صارمة |
Note de contenu : |
الفهرس الفصل الاول : العلم و المعرفة الفصل الثاني : مناهج العلوم الفصل الثالث: أسس و مصادرات مناهج البحث العلمي الفصل الرابع: المنهج التجريبي الفصل الخامس: المنهج الاستدلالي الفصل السادس : المنهج العلمي عند ابن النفيس |
Exemplaires
Code-barres | Cote | Support | Localisation | Section | Disponibilité |
---|---|---|---|---|---|
aucun exemplaire |